الذى تثبت يدى معه . أيضاً ذراعى تشدده مز 21:89
كان هذا المعلم الذى يقود الألحان فى الكنيسة كفيفاً و قد تعود أن يذهب وحده من بيته إلى الكنيسة التى على أسم (بلامون) لأنه أعتاد هذا الطريق فيسير فيه دون أن يبصر .
فى أحد ال؟أيام بينما هو ذاهب إلى الكنيسة وحده ضل الطريق واصبح فى خطر , فصلى متشفعاً بالقديس بلامون و قال له يا أنبا بلامون أين كنيستك فوجد شخصاً مقبلاً عليه قال له (( إلى أين أنت ذاهب يا معلم ؟)) فقال له (( إلى الكنيسة )) فقال ((وأنا أيضاً ذاهب إليها . تعالى معى )) فسأله المعلم(( ما أسمك ؟)) فقال(( بلامون ))و سارا الاثنان يتحدثان فى الطريق إلا أن و صلا إلى الكنيسة و قال المعلم لرفيقه (( هيا نصلى القداس)) فلم يرد عليه فناده بصوت عالى و لكنه لم يرد فأقبل على المعلم بعض المصلين و قالوا له (( مع من تتكلم؟ )) فقال مع رفيقى بلامون و لكنهم بحثوا فلم يجدوا أحداً , فعلموا أنه القديس بلامون أرسله الله ليرشد المعلم إلى الكنيسة .
+ أن كنت تريد أن تحيا مع الله فلا تقلق من أى معطلات تقابلك فى الطريق فالله سيزليها و يسهل طريقك إليه و يشجعك حتى ترتبط به .
+ أبدأ فى صلواتك و فراءاتك من الكتاب المقدس و لو قليلاً و سينمو مع الوقت , و لا تخجل من الأعتراف بخطاياك حتى تتحرر منها و تتخلص من كل نتائجها