قبل النعمة التواضع و قبل التاديب الكبرياء (القديس مار اسحق السريانى)
تواضُع القلب يتقدّم الفضائل كلها، والكبرياء هو أساس الشرور كلها. الأنبا موسى الأسود
إن كنتَ مُحِبًّا للتواضعئ فلا تكن محبًا للتزيُّن، لأن الإنسان الذي يحب الزينة لا يستطيع أن يحتمل الازدراء، ولا يسرع إلى الأعمال .الحقيرة، إذ هو صعب عليه جدًا أن يخضع لمَن هو أقل منه ويخجل من ذلك افحص ذاتك باستقصاء، وأنظر بأي نوع زللت، وأطلب من الله أن يغفر لك. القديس مار اسحق
تحفظوا من الكبريا ء وهي تبعد الإنسان عن الله فإنها رأس كل شر. (الأنبا صموئيل المعترف
ليس من يحتقر ذاته هو المتضع، ولكن مَن قَبِلَ مِن غيره ضروب الهوان بفرح، فهذا هو المتضع. أحد الآباء الشيوخ
يا بني، كن متواضعًا جميع أيام حياتك. وتمسَّك بكل شيء حسن. ولا تسأل عن الأشياء الرديئة، بل اجعل طريقك بعيدًا عنها. وليكن كلامك بحلاوة بلا خسارة، لأن المجد والهوان هو من قِبَل الكلام. أحبب الرحمة وتذرَّع بالإيمان (الأنبا أنطونيوس
الاتضاع عمل الهى كبير , وطريقه متعبه للجسد " القديس يوحنا الدرجى
ما هو التواضع ؟ هو ضمير لايتعظم فى نفسةوبماذا يكمل الاتضاع ؟ يكمل بان لايظن الضمير فى نفسه انه حكيم وما هى زينته ؟ عندما يفكر الانسان انه ليس احد ارذل منه , ويتحقق انه انقص من الجميع "القديس يوحنا التبايسى"
الاتضاع هو ان تعد جميع البشر افضل منك متاكدا من كل قلبك انك اكثر منهم خطيه "القديس انطونيس الكبير"
الاتضاع هو ان يحقر الانسان ذاته فى كل شىء "مار اسحق
الاتضاع هو بيت اللاهوت , واينما وجد سكن الله فيه "مار يعقوب السروجى
ما هو الاتضاع ؟الاتضاع هو ان يحسب الانسان نفسه ترابا ورمادا ويقول : " انا من انا " ! ومن يحسبنى انى شيئا , ومالى انا مع الناس لانى عاجز ولايقول عن امر " ماذا ؟ , او ماذا يكون هذا ؟ " ويكون ماشيا بخضوع كثير فى طرقه ولايساوى نفسه بغيره , واذا احتقر ورذل لايغضب "القديس برصنوفيوس