البترودولار طعمه احلى م القطايف يا ماكس
اتعجب الان من شجاعتهم في تشجيع حوار الاديان, بشرط ان يمثل ماكس ميشيل (مكسيموس اسم الدلع) وحده فقط جميع الطوائف المسيحية واليهودية والبهائية و و و الخ الخ.
وقبل فترة رفض مشايخ الازهر ومشايخ اخرى حوار الاديان اكثر من مرة, وهو حوار دعت اليه الكنائس الاوروبية لاجل التقارب بين الاديان ونشر السلام والمحبة بين البشر. ورفضها الازهر لاسباب نعرفها جميعاً. الشيخ الدكتور عبدالله سمك أستاذ علم الاديان بالازهر قال بالحرف الواحد (حوار الاديان أختراع أوروبي .. و الصحيح حوار المصالح .. فرضه الغرب علينا باعتباره الطرف الاقوي علي ما يظنه طرفا ضعيفا) وبعد ان صافح شيخ الأزهر الشيخ طنطاوي الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز في إحدى مؤتمرات حوار الاديان طالب اعضاء البطرمان عزل الشيخ وهم انفسهم المصفقون والمشجعون لمبارك قبل وبعد كل لقاء من اللقاءات الإسبوعية مع القادة الإسرائيلين في شرم والقبة. كذابين الزفة وبلطجية البطرمان نسفوا حوار الاديان بحجج واهية لإخفاء مصائب اشد وفضائح عُظمى سوف تسقط على رؤوسهم, إذا إكتشف العالم بماذا هم يدينون.
طبعاً مكسيموس لا خوف منه واكلة قطايف على شوية كنافة تلين قلبة وتذيد عطفه ومش بعيد يعمل كتاب مقدس جديد فيه العهد القديم والجديد والقرأن ويوزعه على الامريكان بلا مقابل. طبعاً القرأن المترجم إياه والبترودولار طعمه احلى م القطايف يا ماكس.