الامير تادرس
عزيزى الزائر انت لست مسجل بمنتدى القديس الامير تادرس
يمكنك التسجيل الان حتى تصبح عضو معنا فى هذا المنتدى وتشاهد وتشارك جميع المواضيع مجانا معنا
للتسجيل اضغط على كلمه تسجيل فى اسفل هذه الصفحه
الامير تادرس
عزيزى الزائر انت لست مسجل بمنتدى القديس الامير تادرس
يمكنك التسجيل الان حتى تصبح عضو معنا فى هذا المنتدى وتشاهد وتشارك جميع المواضيع مجانا معنا
للتسجيل اضغط على كلمه تسجيل فى اسفل هذه الصفحه
الامير تادرس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الامير تادرس

الامير تادرس الشاطبى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
شٍـٍبٍـٍكٍـٍةٍ وٍ مٍـٍنٍـٍتٍـٍدٍيٍـٍاٍتٍ اٍلاٍمٍـٍيٍـٍرٍ تٍـٍاٍدٍرٍسٍ يٍـٍرٍحٍـٍبٍ بٍـٍكٍـٍمٍ

 

 اطهر قصة حب على النت.......!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مارو الحزينه
عضو مميز
عضو مميز
مارو الحزينه


المساهمات : 2146
تاريخ التسجيل : 26/01/2010

اطهر قصة حب على النت.......! Empty
مُساهمةموضوع: اطهر قصة حب على النت.......!   اطهر قصة حب على النت.......! Icon_minitimeالسبت فبراير 06, 2010 8:07 am

قصةحب على
النت تدور أحداث هذه القصة في بيت صغير يعيش أهله مرارة الغربة فلميروا
أرض الوطن ولو لمرة واحدة في حياتهم كانوا يحلمون بأن يشموا أريجتراب
الوطن ، ولكن لم يكن لذلك أن يحدث فكبر الأولاد من دون أن يعرفوا عنبلدهم
سوى اسمه ، ولكن أحداث القصة لم تكن لتختار من أفراد هذه العائلةإلا فتاة
قد بلغت السادسة عشر من عمرها ، تدعى (نغم) . كانت نغم فتاةمحبوبة من جميع
صديقاتها ، لم تعرف العداوة أبداً في حياتها ، عاشت فترةالمراهقة في هدوء
، كانت ترى صديقاتها كيف يعشن مراهقتهن ، هذه تحب للمرةالثالثة:، وهذه
تعشق ابن الجيران: والأخرى متيمة بمن هو في عمر أبيها ،ولم تكن لتقتنع
بهذا الشيء الذي يدعى حب ، كانت كلما قالت لها صديقاتها عنمعاناتهن مع
أحبابهن تضحك ... كانت نغم تعيش عصر الإنترنت ، كانت مولعةبالإنترنت وتجلس
عليه لساعات وساعات من غير ملل أو كلل بل أنه يكاد أنينفصل قلبها عن جسمها
عندما يفصل خط الإنترنت كانت تحب مواقع العجائبوالغرائب وتجوب أنحاء
الإنترنت بحثاً عنها وكانت تحب محادثة صديقاتها عنطريق الإنترنت وتجد في
ذلك المتعة أكثر من محادثتهن على الهاتف أو علىالطبيعة في يوم من
الأيامكانت نغم كالعادة تمارس هوايتها المفضلة وتجوبالإنترنت من موقع
لموقع وفي نفس الوقت تحادث صديقتها في المدرسة عندماقالت لها سأعرفك على
فتاة تعرفت عليها عن طريق الإنترنت وسوف تحبينهاللغاية ، كانت نغم ترفض
محادثة الشباب عن طريق الإنترنت لأنها كانت تعتبرذلك غير مناسبا وخيانة
لثقة أهلها بها ، فوافقت نغم على أن تحادث الفتاةفقد كانت تحب إقامة
صداقات مع فتيات من جميع أنحاء العالم وفعلا تعرفتعليها فوجدت فيها الفتاة
المهذبة الخلوقة المتدينة ، و وثقت بها ثقة عمياءوكانت تحادثها لساعات
وساعات لتزداد إعجابا بالفتاة وسلوكها وأدبها الجموأفكارها الرائعة عن
السياسة والدين وكل شيء في مرة من المرات بينما كانتتحادثها عن طريق
الإنترنت قالت لها هذه الفتاة سأعترف لك بشيء لكن عدينيألا تكرهيني عندها
.. فقالت نغم على الفور : كيف تتلفظين بلفظ ( كره )وأنتي تعرفين مقدار
معزتك عندي فأنتي مثل أختي . قالت لها الفتاة سأقول لكالحقيقة .. ..أنا
شاب في العشرين من عمري ولم أكن أقصد خداعك ولكني أعجبتبك جداً ولم أخبرك
بالحقيقة لأني عرفت أنك لا تحادثين الشباب ولكني لمأستطع أن أصبر أكثر من
ذلك فأنا أحببتك حباً جماً وأشعر بك بكل نفس . وهنالم تعرف نغم ماذا تفعل
فقد أحست أن هناك شيئاً بها قد تغير فهل من المعقولأن كل هذا الأدب والدين
والأخلاق هي لشاب في العشرين من عمره .. أحست أنقلبها قد اهتز للمرة
الأولى ولكنها أيقظت نفسها بقولها : كيف أحب عن طريقالإنترنت وأنا التي
كنت أعارض هذه الطريقة في الحب معارضة تامة : فقالت له: أنا آسفة .. أنت
مثل أخي فقط .. فقال لها : المهمعندي أني أحبك وأنتعتبريني مثل أخيك وهذا
أمر يخصك ولكني أحببتك . انتهت المحادثة هنا ...لتحس نغم أن هناك شيئاً قد
تغير بها .. لقد أحبته نغم .. ها قد طرقت سهامالحب قلبنغم من دون استئذان
ولكنها لا تحادث أي شاب عن طريق الإنترنت وفينفس الوقت ترغب بالتحدث إليه
فقررت أن تحادثه بطريقة عادية وكأنه فتاة وأنتحبه بقلبها وتكتم حبه فلا
تخبره به وتمر الأيام وكل منهما يزداد تعلقاًبالآخر حتى أتى اليوم الذي
مرضت فيه نغم مرضاً أقعدها بالفراش لمدة أسبوعوعندما شفيت هرعت للإنترنت
كما يهرع الظمآن لشربة ماء لتجد بريدهاالإلكتروني مملوء بالرسائل وكلها
رسائل شوق وغرام .. وعندما حادثته سألها: لماذا تركتيني وهجرتيني ، قالت
له : كنت مريضة ، قال لها : هل تحبينيوهنا ضعفت نغم وقالت للمرة الأولى في
حياتها : نعم أحبك وأفكر بك كثيرا ..وهنا طار الشاب من الفرحة فأخيراً
أحبته حبيبة قلبه وفي نفس الوقت بدأالصراع في قلب نغم : لقد خنت ثقة أهلي
بي لقد غدرت بالإنسان الذي ربانيولم آبه للجهد الذي أفناه من أجلي ومن أجل
ألا أخون ثقته فتنهض من سريرهافي منتصف الليل لتكتب هذه الرسالة بالحرف
الواحد : صدقنى أحببتك وأنك أولحب في حياتي وأني لم أرى منك إلا كل طيب و
لكن لا أرغب بخيانة ثقة)باىأهلي بي لذلك قررت أن أقول لك أنا هذه الرسالة
الأخيرة وقد تعتقد أني لاأريدك ولكنني ما زلت أحبك وأنا أكتب هذه الكلمات
وقلبي يتشقق من الحزنواتمنى من ربنا ان يجمعنا رغم بعد المسافات وأعلم
أننا تركنا بعضنا فانكان أن نلتقي خير لنا سيحدث بإذن الله لا تنساني
لأنني لن أنساك وأعدك أنكحبي الأول والأخير ومع السلامة ) كتبت نغم
الرسالة وبعثتها له وهرعت مسرعةتبكي ألما ووجعاً ولكنها في نفس الوقت
مقتنعة بأن ما فعلته هو الصواببعينه وتمر السنين وأصبحت نغم في العشرين من
عمرها وما زال حب الفتىمتربعاً على عرش قلبها بلا منازع رغم محاولة
الكثيرين اختراقه ولكن لافائدة لم تستطع أن تحب غيره وتنتقل نغم للدراسة
بالجامعة حيث الوطن الحبيبالذي لم تره منذ نعومة أظافرها ومعها أهلها حيث
أقيل أباها من العمل فكانلابد للعائلة من الانتقال للوطن وهناك في الجامعة
كانت تدرس هندسةالاتصالات وكانت تبعث الجامعة بوفود إلى معارض الاتصالات
ليتعرفوا علىطبيعة عملهم المستقبلي واختارت الجامعة وفدا ليذهب إلى معرض
اتصالات كانتنغم ضمن هذا الوفد وأثناء التجول في المعرض توقفوا عند شركة
من الشركاتالتي تعرض منتجاتها وأخذوا يتعرفون على كل منتج .. وتنسى نغم
دفترمحاضراتها على الطاولة التي تعرض عليها هذه الشركة منتجاتها فيأخذ
الشابالذي يعمل في هذه الشركة الدفتر ويلحقها به لكنها تضيع عن ناظريه
فقررالاحتفاظ به فربما ترجع صاحبته للسؤال عنه ويجلس الشاب وبيده
الدفتروالساعة تشير للحادية عشرة ليلا وقد خلا المعرض من الزبائن وبينما
هوالشاب جالس راودته فكرة بأن يتصفح الدفتر ليجد على أحد أوراقه اسم
بريدإلكتروني . ذهل الشاب من الفرحة وأخذ يقلب صفحاته ليجد اسم نغم فيطير
منالفرحة واخذ يركض ويقفز في أنحاء المعرض ثم يذهب الشاب للبيت ويعجز
عنالنوم كيف لا وقد عادت نغم لتملأ عليه حياته من جديد وفي صبيحة
اليومالتالي يهرع للمعرض أملا في أن تأتي نغم لتأخذ الدفتر وفعلا تأتي
نغملتأخذ الدفتر وعندما رآها كاد أن يسقط من الفرحة فلم يكن يتوقع أن
يخفققلبه لفتاة بهذا الجمال فأعطاها الدفتر وأخذ يتأمل في ملامحها وهي
مندهشةمن هذا الشاب فشكرته بلسانها ولكنها في قرارة نفسها كانت تقول عنه
أنهأخرق لأنه لم ينزل عينيه عن وجهها وذهبت نغم ليلحقها الشاب إلى
بيتهافينتظرها حتى دخلت وأخذ يسأل الجيرانعنها وعن أهلها فعلم أنهم
أناسمحترمون جداً .. وابنتهم فتاة طيبة لم تعرف إلا بسمعتها الحسنة ..
فجاءاليوم التالي ومعه أهله ليخطبها فهو لا يريد أن يضيع لحظة من دون نغم
وقدوجدوه أهلها العريس المناسب لابنتهم فهو طيب الأخلاق ومتدين وسمعته
حسنةولكن نغم رفضته كما رفضت من قبله لان قلبها لم يدق إلا مرة واحدة ولن
يخفقمرة أخرى وخاب أمل أهلها وأخبروا الشاب برفض نغم له ولكنه رفض ذلك
قائلا :لن أخرج من البيت حتى أتحدث إليها وأمام رغبة الشاب وافق الأهل
بشرط أنيتم الحديث أمام ناظريهم . وجاءت نغم وجلست فقال لها : نغم ، ألم
تعرفيني..فقالت له : ومن أين لي أن أعرفك .. قال لها : من التي رفضت
التحدث معيحتى لا تخون ثقة أهلها بها .. عندها أغمي على نغم من هول الصدمة
والفرحةفنقلت للمستشفى لتستيقظ وتراه واقفا أمامها .. وعندها أدارت وجهها
لأبيهاقائلة : أنا موافقة يا أبي أنا موافقة .. وخطب الاثنان لبعضهم
وعاشوا أجملحياة فلم يعرف الطريق إلى قلبهم إلا الحب الابدى
اطهر قصة حب على النت.......! 632963771
اطهر قصة حب على النت.......! 958348750
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اطهر قصة حب على النت.......!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الامير تادرس :: شـــــــــــــــنوديـــــــــــات :: منتدى الروحانيات :: منتـــدى الشـــباب :: قصص عـــــــاطفية-
انتقل الى: