الامير تادرس
عزيزى الزائر انت لست مسجل بمنتدى القديس الامير تادرس
يمكنك التسجيل الان حتى تصبح عضو معنا فى هذا المنتدى وتشاهد وتشارك جميع المواضيع مجانا معنا
للتسجيل اضغط على كلمه تسجيل فى اسفل هذه الصفحه
الامير تادرس
عزيزى الزائر انت لست مسجل بمنتدى القديس الامير تادرس
يمكنك التسجيل الان حتى تصبح عضو معنا فى هذا المنتدى وتشاهد وتشارك جميع المواضيع مجانا معنا
للتسجيل اضغط على كلمه تسجيل فى اسفل هذه الصفحه
الامير تادرس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الامير تادرس

الامير تادرس الشاطبى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
شٍـٍبٍـٍكٍـٍةٍ وٍ مٍـٍنٍـٍتٍـٍدٍيٍـٍاٍتٍ اٍلاٍمٍـٍيٍـٍرٍ تٍـٍاٍدٍرٍسٍ يٍـٍرٍحٍـٍبٍ بٍـٍكٍـٍمٍ

 

 السامريه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مارو الحزينه
عضو مميز
عضو مميز
مارو الحزينه


المساهمات : 2146
تاريخ التسجيل : 26/01/2010

السامريه Empty
مُساهمةموضوع: السامريه   السامريه Icon_minitimeالسبت يناير 30, 2010 5:02 am

+ تكشف قصة مقابلة السيد المسيح مع السامرية عن شخصيتها وحياتها. . فهي
+ سوخارية أى من مدينة " سوخار " ، ومعناها " السكرى " .. ولعلها بهذا الاسم تمثل حياتها الخليعة .
،،، لكن ،،، الأمناء للرب لم يسمحوا للبيئة الشريرة أن تؤثر فيهم مثل
+ دانيال كان فى بابل الوثنية ، ومع ذلك "جعل فى قلبه ألا يتنجس بأطايب الملك ولا بخمر مشروبه " (دا ا : Cool .
+ العذراء كانت من الناصرة التي منها " لا يكون شيء صالح " (يوا : 46) ، ومع ذلك كانت " ممتلئة نعمة " (لوا : 28) .
+ فقيرة ويدل على ذلك أنها جاءت لتستقى من البئر (يو 4 : 7) ، والاستقاء من الآبار كانت تلجأ إليه الفقيرات أو الأجيرات .
،،، لكن ،،، الفقر لا يبرر ارتكاب الشر، فكم من فقراء كانوا قديسين كأيوب
الذي قيل عنه بعد أن أفتقر " فى كل هذا لم يخطئ أيوب " (أى 1 : 22) ،
والأرملة صاحبة الفلسين كانت رغم فقرها محبة .
+ جميلة ويدل على هذا أن جمالها جعلها محل إعجاب الرجال " خمسة ازواج " ، ثم رجل غريب (يو4 : 18).
،،، لكن ،،، الجمال لا يبرر حياة الخطية فسوسنة الجميلة فضلت أن تتهم وهى
بريئة بتهمة عقوبتها الرجم على أن تخطئ (دا 13 : 23 ). ويوسف حسن الصورة
فضل أن يسجن وهو برى على أن يخطئ (تك 39 : 6 ).
+ مراعية للتقاليد لذلك تعجبت من أن السيد المسيح يطلب منها أن تسقيه ،
وهو رجل يهودي وهى إمرأة سامرية ، واليهود لايعاملون السامريين (يو 4 : 9
).
،،، لكن،،، كم من أناس خبراء فى فن المعاملة ، ويتمسكون بالتقاليد والعرف ، ولكن ذلك عندهم مجرد طلاء خارجى .
+ معتدة بجنسيتها: واضح هذا من قولها للسيد المسيح "العلك أعظم من أبينا يعقوب " (يو 4 : 12 ).
،،، لكن ،،، ليست العبرة بأن ننتسب لشخص عظيم ، وإنما العبرة بأن نعمل
أعمال هذا العظيم فاليهود الذين كانوا معتدين بانتسابهم إلى إبراهيم ،
وبخهم الرب قائلا "لو كنتم أولاد إبراهيم لكنتم تعملون أعمال إبراهيم . ..
أنتم من أب هو إبليس وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا (يو 8: 39 ، 44 ) .
+ مطلعة تحدثت عن يعقوب أبى الأسباط والمسيا ، وأورشليم ، والعبادة والسجود ( يو4 : 12، 20 ، 25 ) .
،،، لكن ،،، المعرفة وحدها لا يعتمد عليها إذا لم يستفد صاحبها منها. فالشيطان يعرف كثيرا ومع ذلك لا خلاص له .
+ مجهولة الإسم لأن الرب يسوع الستار ستر على جميع الخاطئات اللواتي
تقابلن معه ، فلم يسمح بذكر أسمائهن كالسامرية ، والمرأة فى بيت سمعان ،
والمرأة التي أمسكت وهى تخطئ .
،،، ليتنا ،،، نتعلم من الرب فضيلة الستر.
+عارجة بين الفرقتين : كانت تتكلم عن الأمور الدينية . . بينها تسيطر على قلبها الشهوات الجسدية .
،، ،فكثيرون يشابهونها فى العرج بين الله والعالم مثل
+ قايين : قدم لله القرابين . . ثم قتل أخاه هابيل (تك 4 : 3 ، 8 )
+ لوط : كان يعبد الله . . وكان قلبه منشغلا بمحبة الأرض ، فاختار الأرض المثمرة ولم يكترث بشر أهلها (تك 13 : 10،12).
+ إمرأة لوط : كانت يدها فى يد الملاك ليخرجها من سدوم . . وكان قلبها داخل سدوم ( تك 19 : 26 ) .
+ الشعب القديم : خرجوا بأجسادهم مع موسى من مصر إلى البرية في طريقهم إلى
كنعان . . وظلت نفوسهم فى مصر حيث اللحم والسمك والبطيخ والبصل والثوم (عد
11 : 5 ).
+ سليمان : بنى لله الهيكل العظيم وطلب منه الحكمة . . وتزوج النساء
الغريبات اللواتى يعبدن الأصنام ( امل 3: 9 ، 11 : 1 ) ، (2 أى 5 : 1 ) .
+ شمشون : أطال شعره كنذير للرب . . وارتبط بدليلة (قض 24:12 و 16 : 1 ،4 ).
+ الكتبة والفريسيون : كانوا يطيلون الصلوات ، ويخرجون العشور. . ويظلمون الأرامل ( مت 23 : 14 ، 23 ) .
+الشاب الغنى : حفظ الوصايا، وسأل عن الطريق للحياة الأبدية . . بينها محبة المال تملأ قلبه (مت 9 ا: 16، 20 ،22).
+ بيلاطس : شهد للمسيح أنه ليس فيه علة . . وأسلمه إرضاء لليهود (يو 19 : 6 ، 16 ).
+ حنانيا وسفيرة وضعا أموالهما تحت أقدام الرسل . . وكذبا على الرسل (أع : 1 ،2).
،،، قال إيليا النبي للشعب قديما "حتى متى تعرجون بين الفرقتين . إن كان
الرب هو الله فاتبعوه ، وإن كان البعل فاتبعوه " ( 1مل 18 : 21).
تركت الأرضيات ، فنالت السماويات :
تركت جرتها (يو 4 : 28). . وفى الظاهر الجرة التي تركتها هي جرة المياه
الفخارية ، ولكنها فى الحقيقة هي : - جرة الدنس : عاشت حياه الدنس
والشهوة، ومكتوب أن السماء لا يدخلها شيء دنس ( رؤ 21 : 26 ) .
- جرة العبودية حياة الدنس والخطية فى العبودية الحقيقية، وإن ظنتها أنها
الحرية، ذلك لأن " كل من يفعل الخطية هو عبد للخطية" (يو 8 : 34 ).
- جرة الغرور: لقد تهافت الرجال على التعلق بها، ولاشك أن ذلك جعلها تغتر
بجمالها الذى أوقعهم فى حبائلها. . ولذا فالوصية أن نخلع " الإنسان العتيق
الفاسد بحسب شهوات الغرور " (أف 4 : 22 ) .
- جرة التعصب : ظهر تعصبها فى اعتراضها على طلب السيد المسيح منها أن يشرب
بحجة أنه يهودي وهى إمرأة سامرية . . وقد عاب بولس الرسول على أهل كورنثوس
أن كل واحد منهم يقول "أنا لبولس وأنا لأبلوس )، (1 كوا : 12 ).
- جرة الغباء: ظهر هذا الغباء فى قولها للسيد المسيح "يا سيد لا دلو لك والبئر عميقة ، فهن أين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السامريه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الامير تادرس :: الكتـــــــــــــــــــــاب المقـــــــــــــــدس :: شخــصـيـــــــــات الكـــــــــــــــــتاب المـــــــــقدس-
انتقل الى: