أقوال القوى الأنبا موسى الاسود

Admin المساهمات : 2089 تاريخ التسجيل : 09/09/2009

احبب المساكين لتخلص بسببهم في اوان الشده

( المحبة)

اربعة تحفظ النفس :- الرحمة لجميع الناس – ترك الغضب –الاحتمال -اخراج الذنب من القلب بالتسبيح

( المحبة)

احتمل الخزي و الحزن من اجل اسم المسيح بإتضاع و قلب شغال و أطرح امامه ضعفك فسيكون لك الرب قوة

( الأتضاع)

إذا حسن لك الزنا فأقتله بالتواضع و الجأ بنفسك الي الله فتستريح و إذا حوربت بجمال الجسد فتذكر نتونته بعد الموت فإنك تستريح

( الأتضاع)

اختبر نفسك كل يوم و تأمل في أي المحاربات انتصرت ولا تثق بنفسك بل قل الرحمة والعون هما من الله لا تظن في نفسك انك أجدت شيئاً من الصلاح الي آخر نسمة في حياتك

( الأتضاع)

اذا تقبل الإنسان الزجر و التوبيخ فإن ذلك يولد له الأتضاع

( الأتضاع)

تواضع القلب يتقدم الفضائل كلها و الكبرياء هو اساس الشرور كلها

( الأتضاع)

فلنلزم الأتضاع في كل امر و في كل عمل

( الأتضاع)

لاتستكبر و تقول" طوباي" لأنك لا يمكنك ان تطمئن من جهة اعدائك

( الأتضاع)

لنتحمل السب و التعيير لنتخلص من الكبرياء

( الأتضاع)

ظلام النفس يأتي من :- المشي في المدن و القري النظر الي مجد العالم و الأختلاط بالرؤساء في الدنيا

( شفاء النفس)

عمي النفس يأتي من :- البغضة لأخيك – الأذدراء بالمساكين خاصة –الحسد و الوقيعة

( شفاء النفس)

كما يفعل السوس فى الخشب كذلك تفعل الرزيلة فى النفس

( شفاء النفس)

احفظ سمعك لئلا تجمع لك حزناً في ذاتك

( تقديس الحواس)

احفظ عينيك لئلا يمتلئ قلبك اشباحاً خفية

( تقديس الحواس)

احفظ لسانك ليسكن فى قلبك خوف الله

( تقديس الحواس)

اربعة مصدر ظلمة للعقل :- مقت الرفيق – الأذدراء به – حسده – سؤ الظن به

( تقديس الحواس)

اربعة يحتاج اليها العقل كل ساعة : الصلاة الدائمة بسجود قلبي – محاربة الأفكار - أن تعتبر ذاتك خاطئاً – أن لا تدين أحداً

( تقديس الحواس)

ان الارتداد الخفي من العمل يظلم العقل اما احتمال الانسان و جلده في الاتعاب فهذا ينير العقل بربنا و يقوي ويسلح الروح

( تقديس الحواس)

ثلاثة اشياء يستنير بها العقل:- الأحسان لمن أساء اليك و الصبر علي ما ينالك من أعدائك وترك النظر او الحسد لمن يتقدمك في الدنيا

( تقديس الحواس)

ثلاثة اشياء تكون من جودة العقل :- الإيمان بالله و الصبر علي كل محنة و تعب الجسد حتي يذل

( تقديس الحواس)

ثلاثة امر يفرح بها العقل :- تمييزالخير عن الشر و التفكير في الأمر قبل الأقدام عليه و البعد عن المكر

( تقديس الحواس)

الحفظ من الفكر الردئ يأتي من :- القراءة في كتب الوصايا – طرح الكسل – القيام في الليل للصلاة و الأبتهال – التواضع دائماً

( تقديس الحواس)

ليكن من نحو الأفكار قلبك شجاعاً جداً فتخف عنك حدتها اما الذي يخاف منها فأنها ترهبه فيخور كما ان الذي يفزع منها يثبت عدم ايمانه بالله حقاً و لن يستطيع الصلاة قدام سيده يسوع المسيح من كل قلبه ما لم يطرد الافكار اولاً

( تقديس الحواس)

ما يحارب العقل :- الغفلة و الكسل و التهاون

( تقديس الحواس)

اربعة أمور تحفظ الشباب من الفكر الردئ : القراءة في الكتب المقدسة – طرح الكسل– القيام في الليل للصلاة – التحلي بالتواضع دائماً

( تقديس الحواس)

محبة المقتنيات تزعج العقل و الزهد فيها يمنحه إستنارة

( تقديس الحواس)

هلاك النفس يأتي من :- الجولان من موضع الي موضع و محبة الأجتماع بأهل الدنيا و الأكثار بالبذخ و الترف و كثرة الحقد في القلب

( تقديس الحواس)

أياك أن تسمع بسقطة أحد أخوتك لئلا تكون دنته خفية

( الأدانة)

اذا علمنا أننا خطاة فلنحزر من ان نترك خطايانا و ندين خطايا القريب لأنه من الجهل حقاً أن يكون لإنسان في بيته ميت فيتركه و يذهب ليبكي علي ميت جاره فإنظر خطاياك اولاً و أقطع أهتماماتك بكل إنسان و لأتفكر بشر علي أحد و لا تمشي مع النمام و لا تصدق كلام النميمة بخصوص إنسان

( الأدانة)

خير للإنسان أن يضع نفسه للموت من أن يضع جاره و لا يدينه في شيئ ما

( الأدانة)

لا تكن قاسى القلب على اخيك فاننا جميعا تغلبنا الافكار الشريرة

( الأدانة)

لنكرم أقربائنا في كل الامور لنخلص من الدينونة لنحب الكل بمحبة خالصة فنخلص من الغيرة و الحسد فالمحبة هي مصدر كل صلاح

( الأدانة)

هذه خطايا وراء ظهرى تجرى دون ان ابصرها و قد جئت اليوم لادانة غيرى عن خطاياه

( الأدانة)

اتعب جسدك لئلا تخزي في قيامة الصديقين

( الجهاد)

اذا سكنت مع اخوة فلا تأمرهم بعمل ما بل اتعب معهم لئلا يضيع اجرك

( الجهاد)

ينبغي لنا ايها الحبيب أن نجتهد بقد استطاعتنا بالدموع امام ربنا يسوع المسيح ليرحمنا بتحننه لأن الذين يزرعون بالدموع يحصدون بالفرح

( الجهاد)

وسأله أخ ماهي المقارنة بين الجهاد و الصلاة ؟ فقال له القديس " من يصلي طالباً العتق من الخطية لا يجوز ان يكون مهملاً لأن من اخضع مشيئته يقبله الرب"

( الجهاد)

قهر الشهوة يدل علي تمام الفضيلة و الإنهزام لها يدل علي نقص المعرفة

( النصرة)

أعلم يقيناً إن كل إنسان يأكل ويشرب بلا ضابط و يحب اباطيل هذا الدهر فإنه لا يستطيع أن ينال من الصلاح شيئاً بل و لن يدركه لكنه يخدع نفسه

( ضبط النفس)

اشر الرذائل هي ان يزكي الإنسان نفسه بنفسه

( ضبط النفس)

اذا قمت كل يوم بالغداة تذكر انك ستعطي الله جواباً عن سائر اعمالك فلن تخطئ البته بل يسكن خوف الله فيك

( مخافة الله)

اطلب خوف الله بكل قوتك فأنه يزيل كل الخطايا

( مخافة الله)

الذين يريدون ان يقتنوا الصلاح وفيهم خوف الله فإنهم اذا عثروا لا ييأسون بل سرعان ما يقومون من عثرتهم و هم في همة ونشاط و اهتمام اكثر بالأعمال الصالحة

( مخافة الله)

خوف الله يطرد جميع الرذائل و الضجر يطرد خوف الله كما يفعل السوس في الخشب كذلك تفعل الرذيلة في النفس

( مخافة الله)

ذكر الدينونة يولد في الفكر تقوي الله و قلة خوف الله تضل العقل

( مخافة الله)

ملازمة خوف الله تحفظ النفس من المحاربات و حديث اهل العالم و الأختلاط بهم يظلم النفس و ينسيها التأمل

( مخافة الله)

من تعود الكلام بالكنيسة فقد دل بذلك على عدم وجود خوف الله فيه

( مخافة الله)

اذكر ملكوت السماوات لتتحرك فيك شهوته

( الأبدية)

اعد نفسك للقاء الرب فتعمل حسب مشيئته افحص نفسك هاهنا و اعرف ماذا يعوزك فتنجو من الشدة في ساعة الموت و يبصر اخوتك اعمالك فتأخذهم الغيرة الصالحة

( الأبدية)

الوصول للملكوت يساعد عليه :- الحزن والتنهد دائماً البكاء علي الذنوب و الأثام و انتظار الموت في كل يوم و ساعة

( الأبدية)

فكر في نار الجحيم لكيما تمقت اعمالها

( الأبدية)

إن كانت الأتعاب لا تقود الي الصلاة فعمل المصلي باطل

( الصلاة)

داوم الصلاة في كل حين ليستنير قلبك بالرب لأن مداومة الصلاة صيانة من السبي و من يتواني قليلاً فقد سبته الخطية

( الصلاة)

داوم الصلاة كل حين يستنير قلبك بالرب

( الصلاة)

كن متيقظاً في صلاتك لئلا تأكلك السباع الخفية

( الصلاة)

إن أثرت أن تتوب الي الله فأحترز من التنعم فأنه يثير سائر الاوجاع و يطرد خوف الله من القلب

( التوبة)

اطلب التوبة فى كل لحظة ولا تدع نفسك للكسل لحظة واحدة

( التوبة)

ان لم يضع الإنسان نفسه في مركز الخاطي فلن تسمع صلاته امام الرب

( التوبة)

ايها الحبيب مادامت لك فرصة فارجع و تقدم الى المسيح بتوبة خالصة

( التوبة)

ليست خطية بلا مغفرة الا التى بلا توبة

( التوبة)

إن كنا ملومين فذلك لأن الهزيمة دائماً هي منا, من ينكر ذاته و لايظن انه شيئ فذلك يكون سالكاً حسب مشيئة الله

( انكار الذات)

من ينكر ذاته يسلك بسلام

( انكار الذات)

اربعة هي عون الراهب الشاب الهذيذ في كل ساعة في ناموس الله – مداومة السهر – النشاط في الصلاة –الا يعتبر ذاته شيئاً

( نسكيات)

امض و اجلس في قلايتك و هي تعلمك كل شيئ

( نسكيات)

النوح يطرد جميع انواع الشرور عند ثورانها

( نسكيات)

نسك النفس هو بغض التنعم ونسك الجسد هو العوز

( نسكيات)

اربعة امور يتحرك بها الغضب في الإنسان :- الأخذ و العطاء – اتمام الهوي – محبته في ان يعلم غيره – ظنه في نفسه انه عاقل

( الغضب)

امور تولد الغضب :- المعاملة و المساومة و الأنفراد بالرأي فيما تهواه نفسك و عدولك عن مشورة الأخرين و اتباع شهواتك

( الغضب)

امور تولد النجاسة :- الشبع من الطعام – السكر من الشراب – كثرة النوم –نظافة البدن بالماء و الطيب و تعاهد ذلك كل وقت

( الطهارة)

الذي يتهاون بعفة جسده يخجل في صلاته

( الطهارة)

الذي يريد كرامة الرب عليه إن يتفرغ لطهارة نفسه من الدنس

( الطهارة)

اهم اسلحة الفضائل هي اتعاب الجسد بمعرفة و الكسل والتواني يولد المحاربات

( الطهارة)

لنحب طهارة القلب و الجسد لننجو من الدنس

( الطهارة)

لنقتن لأنفسنا الشوق الى الله فإن الإشتياق اليه يحفظنا من الزني

( الطهارة)

الذى يريد كرامة الرب عليه أن يتفرغ لطهارة نفسه من الدنس

( الطهارة)

من ينظر الي امرأة بلذة فقد اكمل الفسق بها

( الطهارة)

الذي يعتقد في نفسه انه بلا عيب فقد حوي في نفسه سائر العيوب

( حفظ النفس)

ستة أشياء تدنس النفس والجسد:- المشي في المدن - إهمال العينين بلا حفظ – التعرف بالنساء – مصادقة الرؤساء – محبة الأحاديث الجسدانية – الكلام الباطل

( حفظ النفس)

اربعة تقتني بصعوبة :- البكاء – تأمل الإنسان في خطاياه – جعل الموت بين عينيه – ان يقول في كل أمر " اغفر لي"

( بناء النفس)

اربعة يجب اقتنائها :- الرحمة – غلبة الغضب – طول الروح –التحفظ من النسيان

( بناء النفس)

الجأ بنفسك الى الله فتستريح

( الضيقة)

اعط المحتاجين بسرور ورضي لئلا تخجل بين الصديقين و تحرم من امجادهم

( العطاء)

الصدقة بمعرفة تولد التأمل فيما سيكون و ترشد الي المجد اما الإنسان القاسي القلب فأنه يدل علي انعدامه من أي فضيلة

( العطاء)

الشبع من النوم يثير الأفكار و خلاص القلب هو السهر الدائم 0النوم الكثير يولد الخيالات الكثيرة و السهر بمعرفة يزهر العقل و يثمره 0النوم الكثير يجعل الذهن كثيفاً مظلماً و السهر بمقدار هو أفضل ممن يسهر في الكلام الباطل

( السهر الروحى)

اياك و البطالة لئلا تحزن. احري بك ان تعمل بيديك ليصادف منك المسكين خبزة لأن البطالة موت وسقطة للنفس

( العمل)

تمجيد الناس يولد للإنسان البذخ و تعاظم الفكر

( حب المديح)

حب الأطراء من شأنه ان يطرد المعرفة

( حب المديح)

علي مثال الصدأ الذي يأكل الحديد كذلك يكون مديح الناس الذي يفسد القلب إذا مال اليه وكما يلتف اللبلوب علي الكرم فيفسد ثمره كذلك السبح الباطل يفسد نمو الراهب اذا كثر حوله

( حب المديح)

خير للإنسان ان يموت عن كل شر و لا يحزن احداً قبل رحيله عن الجسد

( الفرح)

زينة الجسد هزيمة للنفس و من يهتم بها فليست فيه مخافة الله

( الجسد)

لا تأمن للجسد إذا رأيت نفسك مستريحاً من المحاربات في إي وقت من الأوقات , لأن من شأن الأوجاع ان تثور فجأة بخداع و مخاتلة عسي أن يتواني الإنسان عن السهر و التحفظ و حينئذ تهاجم الأعداء النفس الشقية و يختطفونها, لذلك يحذرنا ربنا قائلاً اسهروا و صلوا

( الجسد)

لا تثق بنفسك مادمت في الجسد حتي تعبر عنك سلاطين الظلمة

( الجسد)

لا تحب الراحة مادمت في هذه الدنيا ٍ

( الجسد)

صيانة الانسان ان يقر بافكاره و من يكتمها يثيرها عليه

( الأعتراف)

من يتذكر خطاياه و يقر بها لا يخطئ كثيراً اما الذي لا يتذكر خطاياه و لا يقر بها يهلك . الذي يقر بضعفه موبخاً ذاته امام الله فقد اهتم بتنقية طريقه من الخطيئة 00 اما الذي يؤجل و يقول:"دع ذلك لوقته فأنه يصبح مأوي لكل خبث ومكر" . صيانة الانسان ان يقر بأفكاره و من يكتمها يثيرها عليه اما الذي يقر بها فقد طرحها عنه

( الأعتراف)

قساوة القلب تولد الغيظ والوداعة تولد الرحمة

( الوداعة)

كل الأمور الروحية يختبرها الانسان بافراز ويميزها و لن يأتينا الافراز مالم نتقن اسباب مجيئه و هي :السكوت لأنه كنز الراهب و السكوت يولد النسك و النسك يولد الخوف و الخوف يولد الأتضاع و الاتضاع مصدرالتأمل فيما سيكون و بعد النظر يولد المحبة و المحبة تولد للنفس الصحة الخالية من الاسقام و الامراض و حينئذ يعلم الإنسان انه ليس بعيدأ عن الله فيعد ذاته للموت

( الأفراز)

كمثل بيت لا باب له و لا اقفال يدخل اليه كل من يقصده كذلك الإنسان الذي لا يضبط لسانه

( ضبط اللسان)

لنستعمل اللسان في ذكر الله و العدل لنتخلص من الكذب

( ضبط اللسان)

من يهتم بضبط لسانه يدل علي انه محب للفضيلة و عدم ضبط اللسان يدل علي ان داخل صاحبة خال من أي عمل صالح

( ضبط اللسان)

كن مداوماً لذكر سير القديسيين كيما تأكلك غيرة اعمالهم

( سير القديسيين)

لا تحب الخمر لئلا يحرمك من رضي الرب

( الخمر)

من يحتمل ظلماً من اجل الرب يعتبر شهيداً و من يتمسكن من اجل الرب يعوله الرب و من يصير جاهلاً من اجل الرب يحكمه الرب

( الشهداء)

حياتك بكل طاقتها وزنة سلمها لك الله لذلك يلزمك أن تنمى شخصيتك بصفة عامة لتتحول إلى شخصية قوية سوية سواء فى العقل أو الضمير أو الإرادة أو المعرفة أو الحكمة والسلوك أو الحكم على الأمور أو النفسية السوية

( الحياة)

Admin المساهمات : 2089 تاريخ التسجيل : 09/09/2009

اذكرونى فى صلواتكم

» من اقوال الانبا موسى الاسود (القوى)
» من اقوال الانبا موسى الاسود
» أقوال البابا الأنبا شنوده الثالث
» أقوال الأنبا أرسانيوس
» أقوال الأنبا انطونيوس